بإيجاز

 

في عام 2009، تأسست شيف سيزنز وهي شركة مكسبات طعم تُصنّع الأملاح والتوابل والتتبيلات والصلصات والمرق وخلطات التوابل المضادة للشيخوخة وتوابل الفواكه والكرات المتبلة والأعشاب ومن يعلم، ما ذا بعد ذلك.

 

بمشاركة طهاة مخضرمين وفريق البحث والتطوير، نجد أنفسنا في طليعة الابتكار وهندسة مكسبات الطعم إلى جانب أكثر من 3000 مُنتَج و9000 وصفة ومازلنا ماضين في طريقنا. وإننا إذ أطلق علينا زبائننا اسم "كيميائي المذاق"، لسنا مجرد محفز لإبداع الطهاة في المنازل، بل أيضًا للطهاة في المطابخ الاحترافية والصناعية.

 إننا شركة تُدار بالمشاريع تُرحب بأي تحدي وأي فرصة في نطاق بيئتها. وإننا نستحدث حلول مصممة خصيصًا لعملائنا أثناء عملنا بسياسة المطبخ المفتوح ووصفات الطبخ المفتوحة. في أغلب الأحيان، نعمل كفريق تطوير المنتجات لديهم، نُدير العملية من ابتكار مكسبات الطعم حتى تصميم الأغلفة.

 

 كما أننا نلعب دور الشريك الاستراتيجي والمورّد المسجّل لأكبر تجار بيع المنتجات الغذائية بالتجزئة وسلاسل المطاعم حول العالم نظرًا إلى التزامنا بتميّز الخدمة.

 

راصد توقعات الصيحات: في كل عام، ونحن إلى جانب روّاد صناعة الغذاء، نحظى بفرصة لنصرّح بما يُطهى في قطاعنا وما يُقدَّم على الطاولة.

 

 إن النمو الثابت لشركة شيف سيزنز منذ انطلاقها ما هو إلا نتيجة استراتيجية الأعمال متعددة العلامات التجارية والقنوات والأسواق التي توازن بين علامتيْها التجاريتين (شيف سيزنز، قيزيا) مع الاسم الخاص والشراكات الاستراتيجية مع شراكات الموردين وأخيرًا السوق الوطني مع البصمة الدولية دائمة التوسع.

 

 والتزامًا منا بالتطوير الاجتماعي والاقتصادي لمجتمعنا الذي نعمل فيه، فإننا لدينا برنامج مسؤولية اجتماعية يتضمن جهودًا من برامج توعية مجتمعي للتعليم والصحة والعمل وخاصةً عمل المرأة. كما أننا لدينا، وذلك نيابةً عن عملائنا وأصحاب المصلحة، برنامج تشجير مخصص لزراعة الأشجار بما يبلغ 10 أضعاف عدد الأشجار التي يتم استخدامها.